لا بد أنك, قارئي, تعرف القصة المستهلكة عن الغراب الذي قلد مشية الحمامة ففقد شخصيته ولم يصبح حمامة. تذكرتها عندما رأيته. كان يمشي بتؤدة على الرصيف المقابل.. تسمّرت لحظةً إذ أدركت أنه غير ما توقعت, وتذكرت الحكاية التي طالما ظننتها رمزية لا صلة لها بالواقع, ولكن ها هو يمشي.. كالحمامة!
إقرأ المقال كاملاً
