صدر في مستهل 2013م الطبعة الثانية لمجموعة “أنا الياسمينة البيضاء” وقريباً إن شاء الله الطبعة الثانية لرواية “من البحار القديم إليك”.

![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|||||||
|
|||||||||||
صدر في مستهل 2013م الطبعة الثانية لمجموعة “أنا الياسمينة البيضاء” وقريباً إن شاء الله الطبعة الثانية لرواية “من البحار القديم إليك”.
رسم دالي شكلاً غريباً ضمنه بضعة أجزاء من جسم الإنسان وترك باقي الأعضاء وقال “هذه زوجتي”.. لا نستطيع أن نقول إنه كان حتماً يراها هكذا أو أنه يرى منها هذه الأجزاء التي تعمد إيضاحها فقط.. فذلك قد نقوله عن طفل عندما يرسم خطاً ودائرة مثلاً ويقول هذا بابا. أما عندما يرسم…اقرأ المزيد
صدرت الترجمة الإيطالية لمجموعة “أنا الياسمنية البيضاء”, عن مركز الترجمة بإدارة البحوث والدراسات الثقافية بوزارة الثقافة والفنون والتراث. وقامت بترجمتها إلى الإيطالية البروفيسورة كلاوديا تريسو رئيس قسم اللغة العربية بالجامعة. والحائزة على جائزة خادم الحرمين الشريفين لترجمة رحلات ابن بطوطة كاملةً إلى اللغة الإيطالية.
وقد كتبت المترجمة البروفيسورة كلاوديا تريسو مقدمةً تحليليةً مستفيضة عن هذه المجموعة القصصية. جاء في هذه المقدمة للبروفيسورة التي ترجمها إلى العربية الدكتور عبد الودود العمراني رئيس قسم الترجمة بإدارة البحوث والدراسات الثقافية بوزارة الثقافة والفنون والتراث:
“تناولت الكاتبة في هذه الأقاصيص موضوع العلاقات البشرية, نشأتها وتطورها وتلاشيها أو إعادة انتاجها. وهذه العلاقات تتأثر عادةً بالآخرين وبما يجري في الحياة العامة, وبالقوانين غير المكتوبة للمجتمع.
في هذه الأقاصيص يتتابع مستويان, أحدهما للحياة الخاصة, والآخر للحياة العامة. يتتابعان وكأنها خطان متوازيان, أو كأن الحياة العامة تغذي الحياة الخاصة وتترك فيها أثرها.
ومما يثر الدهشة أن المحور الذي يجمع ما بين هذه الأقاصيص هو عنصر المفاجأة بكل درجاتها؛ من مجرد ردٍّ على كلمةٍ, يظهر من خلالها بعض مشاعر المتحدث من صداقة, أو حبٍّ أو سوء تفاهم, أو كراهية إلى الإنقلاب التام للوضع. ولكن أفضل مفاجأة على الإطلاق تلك التي جاءت في قصة “النافذة المضيئة” والتي تصف الجانب الأكثر لطفاً للحب, وهو المشاركة, وفي هذه الحالة تقاسم الألم الذي تُقدم عليه المرأة وهي تحمل على أكتافها عبء فقدان بصر رفيقها. وتقول الكاتبة بشكلٍ مباشرٍ إن المشاركة تمثّل أملاً في هذا العالم الذي يطغى عليه الخوف من الظلام والمجهول.”
من الجدير بالذكر أنه قد تقرر إدراج “أنا الياسمينة البيضاء” في مناهج الجامعة لقسم اللغة العربية بجامعة تورينو.
في الثالث من ابريل 2013م شاركتُ في فعاليات الملتقى الرابع للأديبات العربيات بالبحرين, والذي استمر حتى التاسع من ابريل. اتخذت البحرين كلمة “ألق الإبداع يجمعنا” شعاراً لهذا الملتقى الذي شاركت فيه 30 كاتبة مثّلن جميع الدول العربية. وكانت تجربة ثرية وممتعة بالنسبة لي ولجميع المشاركات. أشرفت الكاتبة البحرينية المرموقة فوزية الرشيد على الملتقى مع مجموعة من شخصيات الوسط الثقافي بالبحرين, وكانت ضيفة الشرف في هذا الملتقى الفنانة سميحة أيوب.
المجلس الأعلى للمرأة يستضيف المشاركات في الملتقى الرابع للأديبات العربيات
الأديبات العربيات في رحلة إلى قلعة دلمون
الأديبات العربيات في جلسة المائدة المستديرة
التقطت الصور بعدسة خليل علي فيما عدا الصورة الثالثة
تمت ترجمة رواية أسطورة الإنسان والبحيرة إلى اللغة الفرنسية, وصدرت طبعتها الأولى في أواخر عام 2012م, وقد صدرت عن إدارة البحوث والدراسات الثقافية بوزارة الثقافة والفنون والتراث بالدوحة.
مقابلة لمجلة الدوحة القطرية أجراها الأستاذ الصحفي سعيد خطيبي, نشرت في أواخر عام2012م
لقاء لصحيفة العرب القطرية, أجرته الأستاذة الصحفية سهلة آل سعد. نشر بتاريخ 18/2/2013م
اقرأ المزيد
أحياناً أشعر أننا نتدخل بآرائنا في شؤون لا تخصنا, ولكن من الصعب أن ترى بلداً عربياً يسير في إتجاهٍ مقلق ولا تشعر أن لديك ما تريد أن تقوله.. من الصعب أن تبتعد عن لوحة تحكم حاسبك الآلي, التي تتقافز عليها أناملك بحماس كما لو كانت لوحة تحكم هذا العالم الذي تتمنى لو سار كل شيء فيه وفق ما تتمنى..اقرأ المزيد
السقف عالٍ وبعيد جداً جداً. مقبض الباب مرتفع. النوافذ عالية ومتخلِّفة. المقاعد كبيرة علينا، والطاولات مرتفعه وقريبة من وجوهنا. رائحة المحايات وأقلام الرصاص المبرية جيداً تملأ أنوفنا، وأبصارنا موجهة إلى الأمام والأعلى حيث السبورة التي كتب عليها:…إقرأ المزيد
نشر في الشرق القطرية عام 2012:
علّقت شقيقتي يوماً بأن كتابات صديقتي في السياسة تشعرها بأن كاتبها رجل, لأن المواضيع السياسية, كما قالت, ليس فيها أنوثة. غير أنه ليس هذا ما أشعرني بـأن أنوثة صديقتي العزيزة على المحك. ما أشعرني بذلك هو أنها في إحدى مجادلاتنا قالت لي… اقرأ المزيد
كافة الحقوق محفوظة @ 2013 | Site designed, developed & maintained by: Smart Demands Inc.. | |